ان سواد العين
لا شك نورها
وأم الفحم
مقام العين في الحدق
من ارضك العز
موصولا الى القدس
ياطيب شعب
ثار لعزة العرب
تلك الميادين
قد فتحت مسالكها
وبالحجارة
أدواء من السقم
الى متى نظل في سجن الدجى
الى متى نعيش في الم الضمير
وننحني لريح لعنة المصير
الى متى ياقدس
يا فلسطين,,يافلسطين
ألا انهضي
وصبي في أرضك السعير
وازحفي بقوة
حتى وان طال المسير
لابد من زحف كبير
لا بد من خوض السعير
طل الملوحي
هناك تعليق واحد:
في عينيك ثورة …. وعواصف قادمة …
ياسيدة الروح / ما تلكم الأسئلة المتشبثة بزخرفة شفتيك ؟
متى ركد مهرجان وجنتيك ؟؟؟
يا سيدة الدنيا / …
صحراءي بعدك ما أزهرت شمعا ولا أنبتت عشقا …
أما خبروك بنزعة الربيع ..
وهجرة البجع !!!
عندما يممت جبل الرب ..
سرحت الشمس ضفائرها ..
ووضعت حقائبها .. حيث المطر والبرد …
لا تسأليني ..
ماذا أصير إذا فاحت في الحي أغنية …
ماذا أصير إذا سرت في جوف الليل قهقهة أنثى ..
في المرة القادمة …
أنشديني موالا واحدا من مواويل رعاة الماعز الجبلي ….
أهديني لحن حنين اغصان البن …
ربما ..
ربما ..
تنبئني همهمة خضاب كفيك …
عندما ترسمها عطرا أنامل الفاتنات …
وأيم الله سيدتي / …
لا ترويني تلك الصور التي بعثتها في مطلع الخريف..
فما زالت الصحراء قاحلة ..
قاحلة …
وما زالت الأشجار تنتظر ثوب العيد ..
إرسال تعليق